5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
5 Simple Statements About الإدمان الرقمي Explained
Blog Article
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
يعاني الشخص من مشكلة نفسية مثل اضطراب القلق أو اضطراب الاكتئاب. الوراثة قد تشارك في الأمر. عوامل بيئية.
تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.
والجدير بالذكر أن المدمن الرقمي يقضي الساعات في استخدام التقنيات مما يؤثر على صحته، إذ يجب ألّا يتعدى معدل استعمال الإنترنت ثمانية وثلاثون ساعة في الأسبوع لذلك كل من يتعدى هذا القياس يسمى مدمن إلكتروني ليس بصفة مطلقة لكن عليه أخذ الحذر من الانزلاق في هاوية الإدمان الرقمي، لأن هذا الإدمان يقوده إلى اضطراب في أوقات النوم فتجد الشخص المدمن كثيراً ما يعاني من حالات الأرق، وأيضاً اضطرابات في مواعيد الأكل، فنجد لدى الشخص المدمن أيضا عدم موازنة في الوجبات اليومية مما قد يسبب له البدانة أو حالة عكسية تماما النحافة وهزال الجسم.
وتقول في هذا الشأن إن هؤلاء لم يفكروا في أنهم بحاجة إلى علاج، قبل أن يجربوا - دون نجاح - تقليص نور الامارات فترة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية، وهو ما يجعلهم يشعرون بأن الأمر يزداد سوءا.
لكن ساكو في "توك سبيس" رفضت الكشف عن عدد من يتلقون المساعدة عبر ذلك البرنامج في الوقت الحاضر.
عدم القدرة على التحكم في الوقت الذي يقضيه في استخدام الإنترنت.
وعلى الرغم من ذلك، لا يزال مُصطلح إدمان الإنترنت غامِضًا بعض الشيء، فما زلنا لا نعرف إلّا القليل عن تأثيره على الوظائف النفسية والصحة العقلية والرفاهية العامة.
المقال التالي المقال السابق مقياس السعادة ×
يعود إدمان الإنترنت بالعوافب الوخيمة التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية أيضاً، وتتمثل عواقب إدمان الإنترنت بما يلي:
شبهة جنائية وراء تأجيل أسرة الملحن محمد رحيم لجنازته
لا شكَّ أنَّ ظاهرة إدمان الإنترنت هي من أكثر الظواهر انتشارًا في عصرنا الحالي والتي قد تؤثر بالسلب على نجاحك وتقدمك في الحياة.
إضافة إلى ما سبق فيمكن القيام بنشاطات إيجابية كثيرة تخلص الفرد من التوتر والإجهاد وتزيد من قدرته على التحكم برغباته وسلوكه مثل ممارسة الرياضة، أو القيام بالأعمال الخيرية والتطوعية، أو القراءة والكتابة التي تُحفِّز التفكير الإيجابي والإبداعي، فلا تجعل خوفك من الإحراج أو الفشل يقف في طريق علاجك وتخلصك من خطر الإدمان الرقمي؛ بل حاول مراراً وتكراراً لتحسن صحتك النفسية.
اقرأ أيضًا: أخلاقيات التعامل مع الإنترنت: كيف أكشف الأخبار الكاذبة وأتعامل مع الشائعات؟